سخروا من هود وظلوا على آلهتهم عاكفين لعلها تجيب دعاءهم وينزل المطر.
وهناك روايات أخرى ترجح أن تقع في سلطنة عمان، وأخرى تقول إنها في الأردن، وغيرها في اليمن.
كما وَصفَ الكاتب القديم اليوناني Pliny هذه المنطقة أنها كانت ذات أراضي خصبة جداً وكانت جبالها تكسوها الغابات الخضراء وكانت الأنهار تجري من تحتها.
أما قصة إرم ذات العماد فلم يذكر القرآن عنها شيئاً سوى أنها كانت مدينة عظيمة وقد أهلكها عقاباً لأهلها.