انتخب رئيساً للجمعية الوطنية الاتحادية عام 1960 وعين رئيساً لمجلس التضامن الأفروآسيوي عام 1961 وعينه جمال عبد الناصر نائباً للرئيس عام 1969 وبعد وفاة ناصر تولى السادات منصب الرئيس بالإنابة وانتخب رئيساً للجمهورية بعد إعلان نتيجة الاستفتاء في 17 1970 واتخذ القرار التاريخي بعبور قناة السويس في أكتوبر 1973 وفي 5 يونيو 1975 أعاد فتح قناة السويس للملاحة ية وأسس المنطقة الحرة ببورسعيد كبداية لمصر لدخول عصر الانفتاح الاقتصادي كما أنشأ العديد من المدن الجديدة خارج القاهرة.
من أشهر مؤلفات التي تركتها جيهان مذكراتها المنشورة حديثاً بعنوان "سيدة من مصر"، والتي تروي فيه قصتها وتجاربها، من خلال العمل السياسي كسيدة أولى وقرينة للرئيس السادات، وكتاب لها نشر في عام 2009، بعنون "أملي في السلام"، قدمت فيه رؤيتها لما تشهده منطقة الشرق الأوسط، وطرق التوصل إلى سلام منشود وحقيقي.
في مرحلة مراهقتها، وفي عمر الخامسة عشر تحديدًا، دعتها عمتها للإقامة معها لفترة في السويس.
وكان من علامات الخلل الأخلاقى أن يعتبر الكثيرون ذلك نوعًا من الشجاعة.