هذا الكلام علميا عار تماما من الصحة للاسف حيث يتم قطع الدماء عن الأوعية الدموية المغذية للاورام الليفية وترك شرايين الرحم سليمة.
وهي اقل ألما من عملية فتح البطن، إلا أن إزالة الألياف الرحمية الصغيرة بالمنظار تحتاج لمجهود مضاعف من قبل الطبيب المعالج، كما تحتاج لمهارة عالية جداً وأدوات جراحية متطورة.
وأما عن إمكانية تحولها لسرطان فهو أمر نادر جدًا، إذ يحدث لدى امرأةٍ واحدة من بين كل 1000 امرأةٍ مصابة بالألياف، والإصابة بها لا يعني أن المرأة أكثر عرضةً للإصابة بسرطان الرحم حتى وإن وجد تاريخ عائلي للإصابة بالسرطان.
قد يحتاج الطبيب إلى فحوصات أخرى لمشاهدة داخل الرحم أو البطن.